في الحديقةْ
ستجلسُ كلَّ مساءٍ
وفي كفِّها
زهرةٌ من حنين
تقطّعُ أوراقَها..
دمعةً، دمعةً،
أو مللْ
حينما تنتهي…
ستلملمُ أوراقَ خيبتها
وتغادرُ بابَ الحديقةِ..
لا طيفَ…
لا زهرةً…
لا أملْ
في الحديقةِ
كرسيُّها فارغٌ
وعلى مصطبةْ
زهرةٌ من حنينٍ، مقطّعةٌ
وقصاصاتُ قلب
في الممرِ المؤدي..
إلى دغلِ الحبِّ
ظلانِ ملتصقانِ..
وفي البابِ…
ظلي وحيد……
موقع شعلة للمحتوى العربي #شعلة#موقع_شعلة#شعلة_دوت _كوم#شعلة.كوم
This post was created with our nice and easy submission form. Create your post!
This post was created with our nice and easy submission form. Create your post!
Comments
0 comments